عندما يعجز المؤمنون بالطبيعة عن إيجاد شبهة قوية حقيقية حول الإسلام أو القرآن أو السنة ، فإنهم يلجأون مباشرة إلى الكذب الصريح ، واختلاق الوقائع والعبارات والألفاظ وإدخالها بين السطور لإيهام المتلقي أن هذا الإدعاء صحيح .
شبهة من شبهات عبدة الطبيعة حول حديث في صحيح البخاري ، وكيف حاول صاحب الشبهة إدخال الكذب بين السطور لخداع المتلقي
شاهد الڤيديو