«مسند
أبي داود الطيالسي»
(1/ 289):
370
– حَدَّثَنَا
أَبُو دَاوُدَ ، قَالَ:
حَدَّثَنَا
شُعْبَةُ ، قَالَ:
أَخْبَرَنِي
الْوَلِيدُ بْنُ الْعَيْزَارِ ،
قَالَ: سَأَلْتُ
أَبَا عَمْرٍو الشَّيْبَانِيَّ ، قَالَ:
حَدَّثَنَا
صَاحِبُ هَذَا الدَّارِ –
وَأَشَارَ
إِلَى دَارِ عَبْدِ اللهِ –
قَالَ:
«سَأَلْتُ
رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ: أَيُّ
الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ:
الصَّلَاةُ
لِوَقْتِهَا، قُلْتُ:
ثُمَّ
أَيُّ – أَوْ
قَالَ: ثُمَّ
مَاذَا؟ شَكَّ أَبُو دَاوُدَ –
قَالَ:
ثُمَّ
بِرُّ الْوَالِدَيْنِ، قُلْتُ:
ثُمَّ
مَاذَا – أَوْ
ثُمَّ أَيُّ؟ – قَالَ:
الْجِهَادُ
فِي سَبِيلِ اللهِ، فَحَدَّثَنِي بِهِنَّ،
وَلَوِ اسْتَزَدْتُ لَزَادَنِي»
تفرد
به الوليد .
«مسند
أبي داود الطيالسي»
(3/ 681):
2350
– حَدَّثَنَا
أَبُو دَاوُدَ ، قَالَ:
حَدَّثَنَا
شُعْبَةُ ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ
الْعَيْزَارِ ، قَالَ:
سَمِعْتُ
رَجُلًا مِنْ ثَقِيفَ يُحَدِّثُ عَنْ
رَجُلٍ مِنْ كِنَانَةَ ، عَنْ أَبِي
سَعِيدٍ ، «أَنَّ
النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ قَالَ فِي هَذِهِ الْآيَةِ:
{ثُمَّ
أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ
اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا}
الْآيَةَ،
قَالَ: كُلُّهُمْ
فِي الْجَنَّةِ أَوْ قَالَ:
كُلُّهُمْ
بِمَنْزِلَةٍ وَاحِدَةٍ».
قَالَ
شُعْبَةُ أَحَدُهُمَا
تفرد
به الوليد وربما من فوقه ، ولا يمكن الجزم
بهذا.
«الأدب
لابن أبي شيبة» (ص236):
212
– حَدَّثَنَا
وَكِيعٌ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنِ
الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ،
عَنْ عِكْرِمَةَ:
«أَنَّ
النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ كَانَ لَا يَدْخُلُ بَيْتًا
فِيهِ مُخَنَّثٌ»
تفرد
به الوليد عن عكرمة.
«مسند
أحمد» (38/ 404 ط
الرسالة):
«23396
– حَدَّثَنَا
أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا يُونُسُ،
عَنْ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ
قَالَ: قَالَ
حُذَيْفَةُ: بِتُّ
بِآلِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ لَيْلَةً، فَقَامَ رَسُولُ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
” يُصَلِّي
وَعَلَيْهِ طَرَفُ اللِّحَافِ، وَعَلَى
عَائِشَةَ طَرَفُهُ، وَهِيَ حَائِضٌ لَا
تُصَلِّي ” (2)»
الخلل
فيه من يونس بن أبي إسحاق ، فهو ليس بحجة
.
الوليد
بن العيزار بن حريث العبدي الكوفي :
قليل الحديث ليس
بحجة ، يكتب حديثه ولا يحتج به .