سمى مولى أبي بكر بن عبد الرحمن

الجرح والتعديل

جمع مرويات الرواة للحكم عليهم بدقة 

«موطأ مالك – رواية يحيى» (1/ 209 ت عبد الباقي):

«20 – حَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ سُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ” مَنْ قَالَ: ‌لَا ‌إِلَهَ ‌إِلَّا ‌اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، ‌لَهُ ‌الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ. كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ. وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ ‌حَسَنَةٍ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ ‌سَيِّئَةٍ، وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ، يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ، وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلَّا أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ “»



لا يتابع على هذا من وجه أو طريق .

———–

«صحيح البخاري» (1/ 168 ط السلطانية):

843 – حَدَّثَنَا ‌مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا ‌مُعْتَمِرٌ، عَنْ ‌عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ ‌سُمَيٍّ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «جَاءَ الْفُقَرَاءُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا: ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ مِنَ الْأَمْوَالِ بِالدَّرَجَاتِ الْعُلَا وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ: يُصَلُّونَ كَمَا نُصَلِّي، وَيَصُومُونَ كَمَا نَصُومُ، وَلَهُمْ فَضْلٌ مِنْ أَمْوَالٍ يَحُجُّونَ بِهَا وَيَعْتَمِرُونَ، وَيُجَاهِدُونَ وَيَتَصَدَّقُونَ. قَالَ: أَلَا أُحَدِّثُكُمْ إِنْ أَخَذْتُمْ أَدْرَكْتُمْ مَنْ سَبَقَكُمْ، وَلَمْ يُدْرِكْكُمْ أَحَدٌ بَعْدَكُمْ، وَكُنْتُمْ خَيْرَ مَنْ أَنْتُمْ بَيْنَ ظَهْرَانَيْهِ، إِلَّا مَنْ عَمِلَ مِثْلَهُ؟ تُسَبِّحُونَ وَتَحْمَدُونَ وَتُكَبِّرُونَ خَلْفَ كُلِّ صَلَاةٍ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ. فَاخْتَلَفْنَا بَيْنَنَا، فَقَالَ بَعْضُنَا: نُسَبِّحُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ، وَنَحْمَدُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ، وَنُكَبِّرُ أَرْبَعًا وَثَلَاثِينَ، فَرَجَعْتُ إِلَيْهِ، فَقَالَ: تَقُولُ سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ لِلهِ، وَاللهُ أَكْبَرُ، حَتَّى يَكُونَ مِنْهُنَّ كُلِّهِنَّ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ.»



لا يتابع عليه من طريق أو وجه صحيح .
———–


«صحيح البخاري» (8/ 86 ط السلطانية):

6405 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ ‌مَالِكٍ، عَنْ ‌سُمَيٍّ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ.»


لا يتابع عليه من وجه صحيح أو طريق صحيح .

———–

«صحيح البخاري» (3/ 8 ط السلطانية):

1804 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ : حَدَّثَنَا ‌مَالِكٌ ، عَنْ ‌سُمَيٍّ ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ، يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَنَوْمَهُ، فَإِذَا قَضَى نَهْمَتَهُ فَلْيُعَجِّلْ إِلَى أَهْلِهِ.»



لا يتابع عليه من طريق صحيح .

———–


«صحيح البخاري» (3/ 111 ط السلطانية):

2363 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ: أَخْبَرَنَا ‌مَالِكٌ، عَنْ ‌سُمَيٍّ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «بَيْنَا رَجُلٌ يَمْشِي، فَاشْتَدَّ عَلَيْهِ الْعَطَشُ، فَنَزَلَ بِئْرًا فَشَرِبَ مِنْهَا، ثُمَّ خَرَجَ فَإِذَا هُوَ بِكَلْبٍ يَلْهَثُ، يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ الْعَطَشِ، فَقَالَ: لَقَدْ بَلَغَ هَذَا مِثْلُ الَّذِي بَلَغَ بِي، فَمَلَأَ خُفَّهُ ثُمَّ أَمْسَكَهُ بِفِيهِ، ثُمَّ رَقِيَ فَسَقَى الْكَلْبَ، فَشَكَرَ اللهُ لَهُ فَغَفَرَ لَهُ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَإِنَّ لَنَا فِي الْبَهَائِمِ أَجْرًا؟ قَالَ: فِي كُلِّ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ».

تَابَعَهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، وَالرَّبِيعُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ


لا يتابع عليه من طريق صحيح .

———–
«صحيح البخاري» (8/ 75 ط السلطانية):

6347 – حَدَّثَنَا ‌عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللهِ: حَدَّثَنَا ‌سُفْيَانُ: حَدَّثَنِي ‌سُمَيٌّ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ «كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَعَوَّذُ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ وَدَرَكِ الشَّقَاءِ وَسُوءِ الْقَضَاءِ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ» قَالَ سُفْيَانُ: الْحَدِيثُ ثَلَاثٌ، زِدْتُ أَنَا وَاحِدَةً لَا أَدْرِي أَيَّتُهُنَّ هِيَ


لا يتابع عليه عن أبي صالح ولا عن أبي هريرة

———–

«صحيح البخاري» (1/ 126 ط السلطانية):

615 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ: أَخْبَرَنَا ‌مَالِكٌ، عَنْ ‌سُمَيٍّ، مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الْأَوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لَاسْتَهَمُوا، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِيرِ لَاسْتَبَقُوا إِلَيْهِ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي الْعَتَمَةِ وَالصُّبْحِ، لَأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا»



لا يتابع عليه من طريق صحيح أو وجه صحيح .

———–


«صحيح البخاري» (1/ 145 ط السلطانية):

720 – حَدَّثَنَا ‌أَبُو عَاصِمٍ، عَنْ ‌مَالِكٍ، عَنْ ‌سُمَيٍّ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الشُّهَدَاءُ الْغَرِقُ، وَالْمَطْعُونُ، وَالْمَبْطُونُ، وَالْهَدْمُ»



لا يتابع عليه من وجه أو طريق صحيح

———–

«صحيح البخاري» (2/ 3 ط السلطانية):

881 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ: أَخْبَرَنَا ‌مَالِكٌ، عَنْ ‌سُمَيٍّ، مَوْلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ»



لا يتابع على هذا من طريق صحيح أو وجه صحيح .
———–
«صحيح البخاري» (3/ 2 ط السلطانية):

1773 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ : أَخْبَرَنَا ‌مَالِكٌ ، عَنْ ‌سُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةَ.»



توبع على هذا :

«العلل الكبير للترمذي = ترتيب علل الترمذي الكبير» (ص137):

237 – حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبَى هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «‌الْعُمْرَةُ إِلَى ‌الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لَمَّا بَيْنَهُمَا ، وَالْحَجُّ ‌الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةُ» . سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: مَا أَرَى أَيُّوبَ سَمِعَ مِنَ أَبِي صَالِحٍ ، قَالَ أَبُو عِيسَى: وَالْمَشْهُورُ عِنْدَ النَّاسِ عَنْ سُمَيٍّ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَوَاهُ سُهَيْلٌ وَالثَّوْرِيُّ وَمَالِكٌ وَغَيْرُ وَاحِدٍ ، عَنْ سُمَيٍّ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ

———–


«صحيح البخاري» (3/ 29 ط السلطانية):

1925 و 1926 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ ‌مَالِكٍ ، عَنْ ‌سُمَيٍّ، مَوْلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ : أَنَّهُ سَمِعَ ‌أَبَا بَكْرِ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: كُنْتُ أَنَا وَأَبِي حِينَ دَخَلْنَا عَلَى ‌عَائِشَةَ ‌وَأُمِّ سَلَمَةَ (ح). حَدَّثَنَا ‌أَبُو الْيَمَانِ : أَخْبَرَنَا ‌شُعَيْبٌ ، عَنِ ‌الزُّهْرِيِّ قَالَ: أَخْبَرَنِي ‌أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ : أَنَّ أَبَاهُ ‌عَبْدَ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَ مَرْوَانَ: أَنَّ ‌عَائِشَةَ ‌وَأُمَّ سَلَمَةَ أَخْبَرَتَاهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «كَانَ يُدْرِكُهُ الْفَجْرُ، وَهُوَ جُنُبٌ مِن أَهْلِهِ، ثُمَّ يَغْتَسِلُ وَيَصُومُ وَقَالَ مَرْوَانُ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ: أُقْسِمُ بِاللهِ لَتُقَرِّعَنَّ بِهَا أَبَا هُرَيْرَةَ، وَمَرْوَانُ يَوْمَئِذٍ عَلَى الْمَدِينَةِ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: فَكَرِهَ ذَلِكَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، ثُمَّ قُدِّرَ لَنَا أَنْ نَجْتَمِعَ بِذِي الْحُلَيْفَةِ، وَكَانَتْ لِأَبِي هُرَيْرَةَ هُنَالِكَ أَرْضٌ، فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ لِأَبِي هُرَيْرَةَ: إِنِّي ذَاكِرٌ لَكَ أَمْرًا، وَلَوْلَا مَرْوَانُ أَقْسَمَ عَلَيَّ فِيهِ لَمْ أَذْكُرْهُ لَكَ، فَذَكَرَ قَوْلَ عَائِشَةَ وَأُمِّ سَلَمَةَ، فَقَالَ: كَذَلِكَ حَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ عَبَّاسٍ، وَهُوَ أَعْلَمُ».



توبع عليه كما ساق البخاري الإسناد .
———-

«صحيح البخاري» (3/ 135 ط السلطانية):

2472 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ : أَخْبَرَنَا ‌مَالِكٌ ، عَنْ ‌سُمَيٍّ ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي بِطَرِيقٍ، وَجَدَ غُصْنَ شَوْكٍ فَأَخَذَهُ، فَشَكَرَ اللهُ لَهُ فَغَفَرَ لَهُ.»


توبع على هذا عند أحمد:

«مسند أحمد» (15/ 418 ط الرسالة):

«9669 – حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ” غُفِرَ لِرَجُلٍ نَحَّى ‌غُصْنَ ‌شَوْكٍ عَنْ طَرِيقِ النَّاسِ “»


———–

«صحيح البخاري» (1/ 156 ط السلطانية):

782 – حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ ‌مَالِكٍ، عَنْ ‌سُمَيٍّ، مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ، عَنْ ‌أَبِي صَالِحٍ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا قَالَ الْإِمَامُ: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} فَقُولُوا: آمِينَ، فَإِنَّهُ مَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ الْمَلَائِكَةِ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». تَابَعَهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَنُعَيْمٌ الْمُجْمِرُ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ


توبع على هذا :

«موطأ مالك – رواية يحيى» (1/ 87 ت عبد الباقي):

حَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مالِكٍ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ وَأَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّهُمَا أَخْبَرَاهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا أَمَّنَ الْإِمَامُ فَأَمِّنُوا، فَإِنَّهُ مَنْ ‌وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ ‌الْمَلَائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «آمِينَ»


———–



سمى مولى أبي بكر بن عبد الرحمن : لا يحتج به .

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *