يزعم أبناء الطبيعة أن البخاري – بل كل من صنف في الصحيح ، اختلق هذه الأحاديث ليجعل الناس يتبعون ما لديه ويتركون ما عند غيره من حديث !!
ثم يزعمون أنه بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يوجد إلا الندرة من الأحاديث ، وما عداها تم تأليفه في مراحل لاحقة وتدوينه في الكتب !!
لماذا لا ينتقد أبناء الطبيعة اليهودية ؟؟