كثيراً ما نسمع النكرانيين يرددون أن الأحاديث تحتوي على إساءات للنبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يجوز أن تحصل في حقه ، أو إلى أمهات المؤمنين .
يتمسك النكراني بهذا التصور لتنفير الناس من السنة ومحاولة اظهارها بأنها تأتي بما يخالف العقل والأخلاق .
فما هو موقف النكراني إذا أتينا له بآيات من القرآن الكريم وفسرناها على نحو ما يفسر به الأحاديث ؟
هل سيرد الآيات ؟
الاستماع للمقطع الصوتى