الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
ينزعج المسلمون من هجوم الملاحدة والعلمانيين على صحيح البخاري ومحاولة الطعن به ، وهذا الأمر ليس بجديد ولا حديث ، بل هو متكرر منذ تصنيف الكتاب نفسه وقديم قدم عمر الصحيح .
ومن بركات هذا الهجوم على الكتاب هو ايقاظ المسلمين من غفلتهم ، وتنبيههم من لهوهم ، واستنفارهم للرد والدفاع مما يفتح باب التعلم والمدارسة .
فهذا الهجوم ستُرَى بركاته قريباً إن شاء الله تعالى كما حصل من قبل .